يرأس رئيس الحكومة اللجنة الوطنية لمكافحة الفساد يعهد لها:
1 - تتبع تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الفساد من خلال :
- تقديم كل مقترح بشأن مجالات مكافحة الفساد ذات الأولوية،
- تقديم كل مقترح بشأن المشاريع والاجراءات الكفيلة بتعزيز النزاهة ومكافحة الفساد ونشر قيم التخليق والشفافية في المرافق العمومية،
- دراسة البرامج والمشاريع والمبادرات التي ترمي الى مكافحة الفساد والمصادقة عليهان وتتبع تنفيذها وتقييمها،
- مواطبة القطاعات المعنية بالبرامج المتعلقة بمطافحة الفساد واتخاذ التدابير اللازمة لضمان التقائية هذه البرامج،
- دراسة التوصيات والمقترحات الصادرة عن الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها واتخاذ الاجراءات المناسبة لتنفيذها عند الاقتضاء،
2 - تقديم كل مقترح بشأن التدابير اللازم اتخاذها لتعزيز التعاون الدولي بهدف دعم المجهودات الوطنية لمكافحة الفساد
3 - المصادقة على التقرير التركيبي الشنوي المتعلق بتقييم مستوى تنفيذ المشاريع المتعلقة ببرامج مكافحة الفساد.
تأليف اللجنة:
يرأس اللجنة رئيس الحكومة، وتتألف من:
أ) الفئة الاولى من الاعضاء وتتكون من السلطات الحكومة المكلفة بالقطاعات التالية:
- حقوق الانسان
- الداخلية
- وزارة العدل
- الاقتصاد والمالة
- الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات
- اعداد التراب الوطني والتعمير
- التربية الوطنية والتكوين المعني والتعليم العالي والبحث العلمي
- الصناعة والاستثمار والتجارة والاقتصاد الرقمي
- التهجيز والنقل واللوجيستيك
- الصحة
- الاتصال
- الشؤون العام والحكامة
- العلاقات مع البرلمان والمجتمع المدني
- إصلاح الادارة والوظيفة العمومية
ب) الفئة الثانية وتتكون من رؤساء الهيآت والمنظمات والجمعيات التالية:
- الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها
- مجلس المنافسة
- الوسيط
- بنك المغرب
- الهيئة المغربية لسوق الرساميل
- وحدة معالجة المعلومات المالية
- اللجنة الوطنية للطلبيات العمومية
- المنظمة المهنية للمشغلين الأكثر تمثيلا
- جمعيتان من جمعيات المجتمع المدني العاملة في مجال مكافحة الفساد
يعين ممثلو المنظمة المهنية وجمعيتي المجتمع المدني المشار اليها اعلاه، بقرار لرئيس الحكومة لمدة سنتين قابلة للتجديد.
وللمزيد من التفاصيل حول اللجنة الوطنية لمكافحة الفساد تفضلوا رابط تحميل الجريدة الرسمية عدد رقم 6619 بتاريخ 6 نونبر 2017 تجدون مرسوم احداث اللجنة الصفحة 6491 من الجريدة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق