ترمي فكرة التقادم الى التسليم بسقوط حق المتابعة بسبب مرور الوقت، وتفترض هذه النظرية ان المجتمع يكون قد تناسى الفعل الجرمي ولم يعد بحاجة لفتح جرح قد تعافى وتحرك الدعوى العمومية عن فعل نسيه الضحايا والمجتمع ولم تعد لديهما مصلحة في إعادته للواجهة من جديد، عمل بالقاعدة القائلة : "كم حاجة قضيناها بتركها".
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق